الرئيسية » , , » السياسة والأخلاق في منظور العقلنة العلمية الحديثة ماكس فيبر أنموذجا - د. لكحل ، pdf

السياسة والأخلاق في منظور العقلنة العلمية الحديثة ماكس فيبر أنموذجا - د. لكحل ، pdf

بِسْــــــــــــــــمِ اﷲِالرَّحْمَنِ الرَّحِيم
بسم الله الرحمن الرحيم



.▫️ بيانات الكتـاب ▫️.

● مقال: السياسة والأخلاق في منظور العقلنة العلمية الحديثة ماكس فيبر أنموذجا
المؤلف: د. لكحل فيصل
الناشر: مجلة المعيار  المجلد 41 ، العدد 14
تاريخ النشر: 2023م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 27
الحجم بالميجا: 2.64

ملخص المقال:
إن موضوع تفكير هذه الدراسة، هو المنظور الفلسفي الذي أسس له ماكس فيبر Weber Max 0208 0081 ( في فهم العلاقة بين الآخلاق والسياسة، وفق ما أفرزته عقلانية العلم الحديث من فعاليةونجاح في فهم وتفسير الطبيعة الخارجية ومحاولته تعميم هذه الفعالية والنجاح على )الحياة السياسية(، - (
فقد هدف ماكس فيبر إلى محاولة تجديد النظرية السياسية اعتمادا على منطق العقلانية العلمية الحديثةمن خلال القول بحياد السياسة عن كل المعايير الآخلاقية، كما يظهر ذلك في محاضرته حول "مهنة رجل السياسة والتزامه" وفي مؤلفه "العالم والسياس ي" وفي مؤلفه "الآخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.".


📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
● رابط إضافى
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين

● انضموا إلينا عبر facebook ● أو عبر telegram ● أو عبر instagram ● أو عبر twitter
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله ) :

إرسال تعليق

● إبحث عن كتاب أو مُؤلف

● صفحتنا على الفيسبوك

● المتابعون

● قم بدعمنا والتبرع بمبلغ صغير

● المشاركات الشائعة

● أرشيف المدونة الإلكترونية

 
Copyleft © lisanarb 2023. مكتبة لسان العرب - All lefts Reserved